الدم المخرج بسبب المرض لا يؤثر على صحة الصيام، وفقًا للفتوى. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن كمية الدم، طالما أنه خرج بدون تدخل من الشخص. هناك حالتان للدم الخارج من الإنسان: إذا كان الدم يخرج بفعل الشخص واختياره، مثل الحجامة، فإنه يفطر. أما إذا كان الدم يخرج بغير قصد، مثل الحادث أو الرعاف أو الجرح، فصومك صحيح ولو كثر الدم. ومع ذلك، إذا كان الدم الخارج بغير قصد كثيراً بحيث يضعف عن الصيام، فيمكن الإفطار وقضاء يوم مكانه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Federal Protective Service (United States)
- ما حكم ذهاب المرأة للتصوير الفوتغرافي عند امرأة مصورة فوتغرافية، مع العلم أن استوديو التصوير خاص بال
- شخص وجد نوعًا من الملابس في الطريق، سقطت من سيارة كانت تمشي في طريق عام، ولا يدري الذي التقطها إلى أ
- أنا شاب من تونس أعمل في شركة فلاحيّة ومنخرط في مؤسسة تأمين على المرض عن طريق الشركة التي أعمل بها حي
- قرأت في الفتاوى أن النفساء تمكث أربعين يوما وما زاد على الأربعين فهو دم استحاضة، وأنا انتهيت من الأر