وفقًا للنص المقدم، فإن السائل الشفاف الذي يخرج من المرأة والذي يصبح أبيض عند الجفاف يعتبر طاهرًا وليس نجسًا. هذا السائل، الذي يخرج من الرحم، لا ينجس الثياب أو البدن، ولكنه ينقض الوضوء. إذا كان هذا السائل مستمرًا، فلا ينقض الوضوء، ولكن يجب على المرأة أن تتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها. أما إذا كان متقطعًا، فيمكنها تأخير الصلاة حتى ينقطع. لا فرق بين القليل والكثير من هذا السائل، فهو ناقض للوضوء في كل الأحوال. بالنسبة للصيام، هذا السائل لا يؤثر على صحتها. لذلك، يجب على المرأة التي تعاني من هذا السائل أن تتحفظ بوضع خرقة أو قطنة على الفرج لتقليل خروجه ومنع انتشاره على الثياب والبدن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصّرديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Touget
- سمعت أنه لا ينبغي التسمية بأسماء أجنبية, أو غير إسلامية, مثل: ميخائيل, وروفائيل, وحزقيال, ودانيال, و
- كنت أمتلك شركة في إحدى الدول العربية، وهي شركة للعمالة الآسيوية، وكان يعمل لدي عدد من العمال الآسيوي
- القناة ماء تجرى تحت الأرض وحريمها ما يصلح لإبقاء الطين فإذا ظهرالماء على وجه الأرض يكون حريمها خمسما
- أعمل في مطبعة في مجال التسويق، وأقوم بعمل خاص في الطباعة لصالحي، دون علم صاحب العمل، وأكسب منه. فهل