الصلاة للمرضى حكم التيمم والتزام الواجب بحسب القدرة، وفقًا للنص، يوضح أن الدين الإسلامي يتيح للمرضى المصابين بالصرع أو أي حالة صحية تمنعهم من الوقوف أو الاغتسال الكامل، إمكانية التيمم لأداء الصلاة. هذا الحكم مستند إلى مبدأ عدم تكليف الله نفساً إلا وسعها، مما يعني أن العبادات يجب أن تُؤدى بما يمكن لكل شخص حسب حالته الصحية. طريقة التيمم تشبه الوضوء التقليدي، حيث يتم الضرب بالأيدي على الأرض مرة واحدة ثم مسح الوجه والأيدي بها. هذا الحكم مستمد من حديث الرسول محمد الذي وجه عمار بن ياسر بالتيمم عندما لم يتمكن من الحصول على الماء. إذا تحسنت صحة المريض وتمكن من الاغتسال الكامل، فهذا أفضل ولكنه ليس ضروري لإعادة الصلوات التي أُديت بالتيمم. بمجرد أن تتاح الفرصة للاستخدام الطبيعي للأغتسال بعد فترة المرض، يصبح التيمم غير ضروري لأغراض أخرى مثل الذهاب إلى المسجد لأداء الصلاة المفروضة أو النافلة.
إقرأ أيضا:المن بالامامة “تاريخ بلاد المغرب والاندلس في عهد الموحدين”- صاحبي كان سائرا في الطريق، وتحرك من جانبه اثنان على دراجة بخارية، وألقيا بزجاجة فأمسكها، وقرأ ما علي
- أنا شاب تزوجت حديثًا ـ والحمد لله ـ وقد اضطررت لأن أستدين من بعض أقربائي مبالغ من المال كي أغطي تكال
- كيف حالك يا شيخ عندي سؤال بخصوص الزكاة، أنا عندي مبلغ من المال ودخلت فيه بالعملات (العملات بالدولار
- أنا دورتي في اليوم الرابع أو الخامس أرى القصة البيضاء ثم أغتسل ثم أجلس يوما أو أقل ثم ينزل مني دم قل
- هل الإنسان الذي لا يستطيع صوم شهر رمضان لعلة ما يستطيع أن يكون إماما فيؤم الناس في الصلوات المكتوبة؟