وفقًا للنص المقدم، فإن العادة السرية، والتي تُعرف أيضًا بالاستمناء، تعتبر محرمة في الإسلام بناءً على نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية. يؤكد الله تعالى في سورة المؤمنون أن الحفاظ على الفروج (الأعضاء التناسلية) هو واجب على المسلمين، وأن أي فعل خارج عن هذا الإطار يعتبر اعتداءً. كما يشجع الحديث النبوي الشباب على الزواج كوسيلة لحماية أنفسهم من الشهوات المحرمة، ويقدم الصيام كبديل لمن لا يستطيع الزواج. بالإضافة إلى ذلك، فإن العادة السرية تعتبر اعتداءً على النفس، وهو ما نهى عنه الإسلام. من المهم أن نلاحظ أن العادة السرية ليست فقط محرمة بسبب آثارها الجسدية أو النفسية، ولكن لأنها تتعارض مع تعاليم الإسلام. التوبة الصادقة هي الطريق إلى المغفرة من الله تعالى، والابتعاد عن المحرمات هو واجب على كل مسلم. لذلك، يجب على المسلمين تجنب العادة السرية والبحث عن طرق شرعية لتلبية احتياجاتهم الجنسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْ- أنا بنت لم أتزوج بعد، ولي أخوان وأخت، ووالدتي -بارك الله في عمرها- اشترت لأخي الكبير شقة عام 2013، و
- هل وجد الإمام مالك الخليفة أبو جعفر المنصور يرفع صوته في المسجد النبوي، فأمره بخفض الصوت، وأن يتوسل
- الأخ العزيز تم عقد قران بنت أختي على شاب قبل أسبوع الاستفسار هو أن الاثنين يتبعان المذهب السني ولكن
- خلال شهر رمضان كنت بفترة نفاس ولم أتمكن من الصوم ومر على ذلك حوالي 12 عاما ولم أقض،فما الحكم الشرعي
- Yoshiko Akiyama