يُسلط النص الضوء على أهمية العلم وأثره العميق في حياة الفرد والمجتمع، مستندًا إلى حكم وأمثال مؤثرة من تراثنا الإسلامي. يؤكد الإمام الشافعي على أن العلم كصدقة تنمو ولا تنقص، مما يعكس قيمته الدائمة. ويؤكد الحديث النبوي الشريف على وجوب طلب العلم باعتباره فريضة على كل مسلم، مما يبرز أهميته الدينية. كما يبرز عبد الرحمن بن عوف الاحترام الكبير للتعليم الأبوي، حيث يذكر أن أمه علمته أكثر مما نسيه من مائة علم.
ويشير عمر بن الخطاب إلى حاجتنا لتنوع التعليم، بما في ذلك الرياضات الفكرية والفنية، مما يعزز فكرة أن العلم ليس مقصورًا على المعرفة الأكاديمية فقط. أخيرًا، يشدد ابن خلدون على أن العلم نور ينير النفوس ويبدد الجهل، مما يبرز الجوهر الحقيقي للعلم بأنه مصدر للإضاءة الروحية والتقدم الإنساني. هذه الحكم والأمثال تؤكد جميعها على قيمة العلم وتميزه كمصدر رئيسي للتطور الشخصي والجماعي، وتدعو إلى تبني روح التعلم والاستمرار فيها لتحويل الحياة نحو حياة أكثر ثراءً وإنجازًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغل- كيف لي أن أبعد أبي عن مشاهدة الأفلام الخليعة التي توجد فيها النساء العاريات ،عندما أقول له على طريقة
- لدينا صندوق تكافل للعائلة، حيث يساهم كل فرد من العائلة بمبلغ معين، وبعد ذلك نقوم بدعم الأشخاص المقبل
- هل كل أنواع الحب رزق من الله؟ يعني: هل حب شخص ما لصديقه لسبب معين (مثلاً لحسن خلقه)، قذفه الله في قل
- ما سبب اشتهاء ما يسمى بغير الفطرة؟ فإذا كان غير الفطرة فكيف يفكر الإنسان به ويشتهيه لأن الإنسان مفطو
- أنا موسوسة، وعمري 20سنة، وفجأة أتتني فكرة أن من الممكن أنني كنت لا أعلم أن العادة السرية تفطر، وأصبح