النقاش حول “توازن الحياة العملية والخاصة: ثورة ثقافية أم تعديلات مؤسسية” ركز على دور كل من التحولات الثقافية والتعديلات المؤسسية في تحقيق هذا التوازن. اعتبر العديد من المتداخلين، مثل تحية بن العابد وبهاء العماري وصابرين بن عمار وحياة بن عاشور، ضرورة الالتزام بالتغيير الاجتماعي والثقافي إلى جانب التعديلات القانونية والمؤسسية.
بينما شدد بهاء العماري على أهمية إطار واضح للشركات لتحقيق التوازن، فقد دعت صابرين بن عمار إلى تدخل الحكومة عبر وضع قوانين ملزمة للشركات. وصرّحت حياة بن عاشور بأهمية التعاون بين السلطات العامة والمجتمع المدني. أجمعت الآراء على ضرورة الالتزام بمنهجية مستقبلية تجمع بين الزوايا الثقافية والمؤسسية للحصول على نتائج فعالة ومتينة.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأحياء النمائيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Lauriane Genest
- سؤالي أحسن الله إليكم: من المعلوم أن الملائكة خلقها الله تعالى من نور، و من عقيدتنا كذلك أن للملائكة
- الشيخ ابن باز قال إن قول «لولا البط في البيت لأتى اللصوص» أنها شرك فهل قصد أن لو المنهي عنها أنها شر
- حكم التعامل مع شركة إعلانات تسوّق لمواقع أو تطبيقات تعطي الذين يريدون العمل معها رابطًا، وعندما يزور
- هل زوجات الرسول من أهل البيت؟ وهل الأحاديث تؤخذ عن أهل البيت والصحابة فقط؟ وهل ذلك لأنهم تمّت تزكيته