تتناول الدراسة المقارنة للسور المكية والمدنية في علوم القرآن الكريم محاولة لتحديد الفروقات بين هاتين الفئتين من سور القرآن الكريم. قد اختلف علماء المسلمين حول معايير التمييز الدقيق لهذه السور، لكن أحد أشهر الآراء يُنسب إلى الزركشي الذي اقترح ثلاث تصنيفات مختلفة. الأول يقسم السور حسب مكان النزول (مكي إذا نزل بمكة، مدني إذا نزل بالمدينة)، والثاني يعتمد على توقيت النزول بالنسبة للهجرة (مكي إذا نزل قبل الهجرة حتى لو كان موقع النزول بالمدينة، مدني إذا نزل بعد الهجرة ولو كان موقع النزول بمكة). بينما رأيه الأخير يركز أكثر على الخطاب المستهدف بالسورة (مكي إذا كانت الرسالة موجهة بشكل أساسي لأهل مكة، مدني إذا كانت موجهة لأهل المدينة).
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمهاتشمل بعض المؤشرات اللغوية التي يستخدمها العلماء لتحديد طبيعة السورة سواء أكانت مكية أم مدنية عدة نقاط مثل استخدام “يا أيها الناس” مقابل “يا أيها الذين آمنوا”، ظهور الكلمة “كلا”، بداية السورة بحروف المعجم باستثناء سورتي البقرة وآل عمران، القصص المتعلقة بأدم وإبليس، التركيز على المنافقين وغير ذلك. بالإضافة إلى ذلك، تتميز
- طائفة تانك الهندوسية الباكستانية
- إذا قال الشخص لزوجته: إذا أحكي معك أمي تكون زوجة لي. ما حكم ذلك؟
- ما الحكم عندما أدخل المواقع الإباحية أكثر من مرة وأتوب منها وأرجع مرة أخرى؟ وما الحكم في أن أدردش مع
- أنا أعمل وأدخر من راتبي شهريا، ولا أعرف كيف أحسب الزكاة على مالي المدخر، فقررت أن أخرج مبلغاً شهرياً
- جارتي تشكو دائما من زوجها الذي يفضل أهله عنها وعن ولديهما مما أدى إلى كره أبنائه له خاصة الابن الكبي