انطلقت مناقشة حول سبب حلم بعض الناس بلغات لا يتحدثونها، وربط تلك الأحلام بذاكرتنا الخفية. اقترح أحمد أبَّاد أن هذه اللغات قد تكون مفتاحاً لذكريات سابقة لم نعايشها. على الرغم من ذلك، شكك البعض في هذا الربط، مبررين أن هناك عوامل معرفية أخرى تلعب دورًا مثل الانتباه المتأثر بتجارب سابقة أو تأثير الثقافات المحيطة. أيد آخرون نظرية التأثير البيئي والثقافي على الأحلام.
في النهاية، اتفقت الآراء على ضرورة مزيد من الأبحاث لاستكشاف كل الطرق المحتملة لشرح أحلام الألسنة غير المألوفة، بدلاً من الاعتماد على تفسير واحد وتجاهل الآخرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا سيدة أبلغ من العمر 35 عاما، وأم لأربعة أبناء. ولله الحمد، خضعت منذ فترة ل
- يمر الشخص أحيانًا بحالة نفسية سيئة -ضيق، واكتئاب، وحزن، ومواجهة مشكلات الحياة وظروفها، مع مرض أبي، و
- هل يجوز إعطاء الزكاة للأخ الشقيق إذا كان ممن يستحق الزكاة وهل يلزم الأخ بالنفقة على أخيه؟ بينوا لنا
- Rebecca Petch
- عيد ميلاد ترينور