في ظل عصر التكنولوجيا المتقدم، يناقش صاحب المنشور محفوظ الحسني والعديد من المشاركين دور التكنولوجيا في إعادة تعريف الهوية العربية. يتفق الجميع على أن التكنولوجيا ليست خصماً للتراث العربي، ولكنها أداة قوية يمكن توظيفها لتعزيز الهوية العربية وتقديمها للعالم. تؤكد ميادة الدمشقي وجلال الدين المقراني على أهمية استخدام التكنولوجيا للوصول إلى التواصل الثقافي والتاريخي، لكنهما يحذران أيضاً من اعتماد تقنيات قد تخالف القيم والتقاليد العربية. يسعى جلال الدين المقراني إلى تحقيق إعراب ذات عربي أكثر عمقاً، بينما يشدد سراج الدين السمان على ضرورة إدماج تحديات العصر الحديث في نقاشات الهوية العربية. يرسم برهان الكتاني رؤية لاستخدام التكنولوجيا لإعادة تعريف الهوية العربية عبر تجديد فهمنا للتراث العربي بما يتماشى مع الحاضر والمستقبل. أخيراً، يحذر الزَّاكي العياشي من الاعتماد الأعمى على التكنولوجيا دون ربطها بتاريخنا وقيمنا، مؤكداً على حاجتنا للاستمرار في تطوير معرفتنا التاريخية والعربية للحفاظ على توازن بين الفهم الحالي والتفاعل مع التكنولوجيا الحديثة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّبَّانْ- Blue Eyes Blue
- جزاكم الله عنا خير الجزاء على ما تقدمونه.لي استفساران مهمان جدًّا:الأول: أريد شراء سيارة, فلو وجدتها
- أنا مقيم في كندا وساكن في شقة تقابلها مقبرة للشعب الكندي فهل يجوز لي العيش في مثل هكذا المكان أم لا
- هل تجوز إزالة الخطوط التي في البطن بسبب الحمل، مع العلم أنها مشوهة للبطن وتسبب لي الحرج أمام زوجي؟.
- قد يفكر الشخص أحياناً دون قصد، وبشكل قليل بشيء يثير الشهوة، فينظر فإذا به يجد أنه قد خرجت منه نقطة ص