بعد أن طال تكذيب قوم النبيّ صالح له وكفرهم به، أذن الله -تعالى- أن يُنزل فيهم عذابه وهلاكه. وقد وعدهم نبيّهم بأن عذاب الله نازلٌ بهم بعد ثلاثة أيّامٍ، فمكث القوم في الخوف والترقّب ثلاثة أيّامٍ. في اليوم الموعود، ظنّوا أنّ العذاب قد تأخر، فأمنوا العذاب، فسلّط الله عليهم صيحةً من السماء وارتجفت الأرض بهم من تحتهم. هذه الصيحة كانت شديدةً لدرجة أنّها قطّعت قلوبهم وتزلزلت بيوتهم فوقعت على قبورهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة متزوجة منذ سبع سنوات، ولدي ثلاثة أطفال, وزوجي غير مقصر معي في الحياة الزوجية والحياتية, وأ
- أريد أن أقدم للدين شيئاً فماذا أفعل؟
- أنا مسلم موحد بالله والحمد لله أقيم في أوروبا ما يقرب من 15 عاماً متزوج من أوروبية أعلنت إسلامها وال
- ما صحة القول هذا: «انتظارك التيسير في الدنيا على قدر عبادتك، هو نوع شرك خفي»؟ هل هناك أنواع للشرك لا
- إذا أدركت الإمام في سجود السهو بعد السلام، فهل أدركت صلاة الجماعة؟.