يشكل ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل تحدياً صحياً هاماً، حيث يُطلق عليه اسم “ارتفاع ضغط دم الحمل”. يمكن لهذا الشرط الصحي أن يحدث لأول مرة خلال فترة الحمل وقد يكون له آثار سلبية عديدة. تتنوع أسبابه المحتملة، بما في ذلك الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى التاريخ السابق للإصابة بمشاكل كلوية أو اضطرابات دموية. يقسم الأطباء حالات ارتفاع ضغط الدم إلى ثلاثة أنواع رئيسية حسب الأعراض والمدة: التسممات المبكرة، والقصور البريتوني البروتيني، واستمرار ارتفاع الضغط دون مؤشرات للقصور البريتوني البروتيني.
ترتبط هذه الحالات بخطر متزايد على الصحة العامة للمرأة، خاصة فيما يتعلق بنظام القلب والأوعية الدموية. تعد الأمهات اللاتي يعانين مسبقاً من شرايين طرفية فرط دهنية أو أمراض قلب وتصلب عصيدي أكثر عرضة للإصابة. يلعب العنصر الوراثي دوراً مهماً أيضاً؛ فالنساء اللواتي لديهن تاريخ عائلي بالإصابة هن أكثر احتمالية للتأثر. علاوة على ذلك، يزداد خطر الإصابة بازدياد عمر الأم والحمل الثاني أو الثالث. كما أن الوزن الزائد والسمنة يعدان عوامل محفزة محتملة بسبب التأثير السلبي
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليين- أنتم تعرفون ما يجري في اليمن من خلافات بين من ينتسب إلى السنة أهل دماج ومن معهم، أبو الحسن ومن معه،
- أم تجبر بناتها على فعل الفاحشة منذ المراهقة، والآن يكرهنها وعلاقتهن بها سيئة، أيعد ذلك عقوقا أم لا؟
- ما سبب اشتهاء ما يسمى بغير الفطرة؟ فإذا كان غير الفطرة فكيف يفكر الإنسان به ويشتهيه لأن الإنسان مفطو
- Jean-Claude Grèt
- ألكسندر هيرنانديز