تأجيل الصلاة بسبب العمل هو مسألة ذات حكم شرعي واضح في الإسلام. وفقًا للنص، يُحرم على المسلم تأخير أداء الصلاة عن وقتها المحدد لأجل الأعمال الدنيوية. هذا الحكم مستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث يُعتبر الوقت الذي حدده الله لأداء كل صلاة وقتًا واجبًا ومحددًا. حتى لو كانت ظروف العمل تمنع من أدائها خلال الوقت المخصص، يجب البحث عن حل آخر بدلاً من تعريض النفس لعقاب الله والعقاب الأخروي المحتمل. يسعى الإسلام دائمًا لتوازن حياة الإنسان، حيث تُعتبر الصلاة عمود الدين ولا يمكن التنازل عنها مقابل أعمال الدنيا مهما بلغ أهميتها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أم توفيت قبل والدها بفترة بعيدة، وكان لها طفلان, فهل ترث من أرض والدها؟ (الأرض ليست طابو، وإنما مالي
- سؤالي بخصوص كارد الائتمان، فراتبي يتحول أتوماتيكيًا على البنك التجاري، ولا خيار لي فيه، ولا يمكن تحو
- رجل يعمل في إحدى الجهات وشكلت الجهة جمعية للإسكان، وأعلنت عن بناء مساكن وطلبت ممن يريد مسكنا أن يدفع
- رضعت امرأة من أمي، وأصحبت أختي من الرضاعة، ولها الآن أبناء، فهل يجوز لأخواتي من أبي أن يتكشفوا عليهم
- كنتم قد أفتيتم بأن لا أقوم بإضافة أناس يضعون صورا محرمة، بحيث يظهرون للناس الآخرين الذين أضيفهم. وسؤ