تأخير صلاة الجماعة الأولى في المسجد يُعتبر إثمًا وفقًا للنص، حيث يُؤكد على وجوب حضور الرجال القادرين الذين يسمعون نداء المؤذن. هذا الحكم مستند إلى فتاوى اللجنة الدائمة والإمام الشهيد ابن باز وصالح الفوزان وغيرهم. يُحرم تأخير الصلاة عن الجماعة الأولى إلا عند وجود عذر مشروع، مما يشير إلى أن الالتزام بالجماعة الأولى هو واجب شرعي. كما يُحذر النص من البدع مثل إقامة جماعة ثانية بشكل متعمد، مما يدل على أن الصلاة خلف جماعة ثانية قد تؤدي إلى فقدان بعض المزايا والأجور المرتبطة بالجماعة الأولى. لذلك، فإن حضور الصلاة ضمن جماعة المسجد الأولى هو الخيار الأكثر فضيلة وثوابًا، مما يعكس أهمية الالتزام بالجماعة الأولى في التعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Kumano Taisha
- كنت على علاقة غير شرعية على الهاتف، وأنا صغيرة، وعندما عرفت أنه حرام توقفت عنه، ولأنه ظل يكلمني، ويز
- ما صحة الرواية المذكورة عن الإمام علي -رضي الله عنه- ورده على 46 سؤالًا لرهبان الشام، هل هي صح
- دعت علي أمي كم من مرة وأنا مخطئ وظالم لها بعدم التوفيق لا دنيا ولا آخرة، ودعت علي بدعوات كثيرة، ودعو
- الأخ الكبير في ضوء الكتاب والسنة، هل يثاب من يطيعه ويأثم من يعصيه؟ وهل مقامه مقام الوالد؟. وجزاكم ال