تأخير صلاة العشاء في رمضان هو حكم شرعي مستند إلى السنة النبوية الشريفة، حيث يجوز تأخيرها إلى ساعة واحدة أو أكثر، بشرط ألا يشق ذلك على المصلين. وقد روى أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إنه لولا المشقة لأمرهم بتأخير العشاء إلى ثلث الليل أو نصفه. كما روت عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم تأخر في صلاة العشاء حتى نام أهل المسجد. ومع ذلك، يجب مراعاة أحوال المصلين، فإذا كان تأخير الصلاة يشق عليهم، فيجب تقديمها. في بعض البلدان، اعتاد الناس على تأخير صلاة العشاء في رمضان نصف ساعة أو أكثر، مما يسمح لهم بالفطور ببطء والاستعداد لصلاة العشاء والتراويح. هذا العمل جائز بشرط عدم تشقيت المصلين. في النهاية، من الأفضل الرجوع إلى أهل المسجد واتفاقهم على وقت الصلاة المناسب لهم.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا إخوان جزاكم الله خيرا عندي سؤال: عندي جهاز كمبيوتر لابتوب عرضته للبيع، فقال لي أخي الكبير سوف أشت
- قرأت في أحد المواقع أن رجال الحديث والذين ينتهي إليهم السند هم سبعة فقط: أبو هريرة، وعبدالله بن عمر
- أرجوا أن تفيدوني في خاطرة جاءتني وأنا أصلي و كنت أتلو سورة الشرح في الآية التي تقول «ووضعنا عنك وزرك
- أعطيت أمي مبلغا من المال لأخي و أخبرته أنها لا تريد أن يرجعه، وأنه محرم عليها، علما أن المبلغ كبير.
- ما حكم الدولة التى ينص دستورها على أن للملك حق العفو الخاص وتخفيض العقوبة، وأما العفو العام فيقرر بق