وفقًا للنص المقدم، فإن تأخير صلاة العيدين عن يوم العيد هو أمر غير جائز شرعًا، حتى لو كان ذلك بهدف توفير إجازة للعمال المسلمين. صلاة العيدين هي فرض كفاية، أي إذا قام بها من يكفي من المسلمين، سقط الإثم عن الباقين. النص يوضح أن تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني أو الثالث من شوال هو مخالف لما أجمع عليه الصحابة ومن بعدهم، ولا يوجد دليل شرعي يدعم هذا التأخير. ومع ذلك، هناك استثناء واحد، وهو أنه يجوز تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني إذا لم يعلم المسلمون بالعيد إلا بعد زوال الشمس. هذا الحكم الشرعي واضح في النص، ويؤكد على أهمية الالتزام بيوم العيد في أداء هذه الصلاة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكطيفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في علم النفس هناك ما يسمى بالعقل الكوني. يقولون إنه يحتوي على جميع المعلومات في هذا العالم، فيصف أحد
- كثيراً ما أسمع من يذكر النبي صلى الله عليه وسلم قريبا مني وأنا أقرأ القرآن، أو أقول ذكراً محددا بعدد
- توجد في موقع تويتر مجموعات تجمع أعضاء من الجنسين بهدف تبادل الرتويت، والمجموعات يكون لها مسؤول يبحث
- برايان هينسون
- بول باراس زعيم الديريكتورية الفرنسية