وفقًا للنص المقدم، فإن تأخير صلاة العيدين عن يوم العيد هو أمر غير جائز شرعًا، حتى لو كان ذلك بهدف توفير إجازة للعمال المسلمين. صلاة العيدين هي فرض كفاية، أي إذا قام بها من يكفي من المسلمين، سقط الإثم عن الباقين. النص يوضح أن تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني أو الثالث من شوال هو مخالف لما أجمع عليه الصحابة ومن بعدهم، ولا يوجد دليل شرعي يدعم هذا التأخير. ومع ذلك، هناك استثناء واحد، وهو أنه يجوز تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني إذا لم يعلم المسلمون بالعيد إلا بعد زوال الشمس. هذا الحكم الشرعي واضح في النص، ويؤكد على أهمية الالتزام بيوم العيد في أداء هذه الصلاة.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى الهندسة المدنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد ارتكبت بعض المعاصي سابقًا بين عامي 1989 و2000, وتبت إلى الله, ومن هذه المعاصي أني استغللت وظيفتي
- تشاك هارموني
- مايرون هيلي
- ما حكم ما يفعله قراء مصر عندما يجودون حيث يقرؤون الكلمة مرة كسرا وأخرى فتحا وأخرى بالمد وهو ما يعرف
- هل القضايا الاعتقادية لا تثبت إلا بدليل قطعي الدلالة، وأما أحاديث الآحاد فلا يجب الإيمان بها في المع