يتّخذ هذا النص منظورًا عن دور وسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل وجهات النظر السياسية، حيث يسلط الضوء على التحولات التي طرأت على الرأي العام مع ظهور الإنترنت والمنصات الرقمية. يُشير إلى تراجع ثقة الجمهور بمصادر الإعلام التقليدية وانتشار استخدام الشبكات الاجتماعية للحصول على الأخبار، الأمر الذي قد يُحتمِل انتشار الشائعات بسرعة. كما يشير إلى قدرة خوارزميات التوصيات على خلق “فقاعات معلوماتية” تُقيّد التعرض لأراء مختلفة وتُؤثر سلبًا على القدرة على رؤية الصورة الكاملة للمناقشة السياسية. يلتقي النص أيضًا بمشكلة استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الرسائل السياسية والتحكم في النقاش عبر الروبوتات والكوبنز. في نهاية المطاف، يُقدّم النص توصيات لإعادة بناء الثقة في البيئة الرقمية من خلال التعليم حول فهم التحيز النوعي للصحافة والتحري عن مصادر المعلومات قبل تصديقها.
إقرأ أيضا:الدكتور .. علي مصطفى مشرفة- روستون، واشنطن
- اختلفت أنا وزوجتي حيث لم آذن لها بالخروج للسهر مع أهلها فخرجت رغما عني وبقيت في بيت أبيها أكثر من شه
- بسم الله الرحمن الرحيم أثناء سيري بالطرقات والشوارع أسبح بالعادة باللسان دون العقد باليد، فهل الأفضل
- كنت أتناقش مع الوالد عما إذا كانت كثرة الدعاء والاستغفار، وقراءة القرآن تحسن الأخلاق، قلت إني لا أؤم
- ـ بالله عليكم ـ أجيبوني فأنا في ألم وحسرة ـ لا يعلمها إلا الله ـ فأنا في 25 من العمر وكنت دائمة الشج