يقدم النص توجيهات شرعية مهمة تتعلق بمشروع تفسير القرآن للأطفال، حيث يُشدد على ضرورة تجنب رسم صور ذوات الأرواح، مثل البشر والبهائم والطيور، إلا في حالات التعليم التي تُعتبر استثناءً. يُستشهد بحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي لم يعارض وجود لعب بناته التي تحتوي على رسومات بشر وبهائم، مما يُشير إلى إمكانية استخدام الصور التعليمية. ومع ذلك، يجب التأكد من أن هذه الصور لا تتعدى على حقوق محفوظة ولا تحمل محتوى غير مناسب دينياً. يُنصح أيضاً بالتحقق من عدم تضمين أي مواد محمية بحقوق الطبع والنشر دون إذن صاحب الحقوق. بالإضافة إلى ذلك، يُؤكد النص على أهمية تقديم التفاسير بشكل مبسط ومتوافق مع التعاليم الإسلامية. وقد أشادت اللجنة المشرفة على الأعمال السابقة للمشروع، معربة عن أملها في استمرار الجهود لإعداد المزيد من المواد المفيدة والملائمة للسنة النبوية الشريفة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: بث مباشر حول واقع التعليم في المغرب- هل على المرء الاستئذان عند دخول بيته الثاني أي بيت الأهل الذي يتوارد إليه كثيراً، علما بأنه يعلم برض
- حلفت أمي بأنها لن تعطيني الجهاز، أتوقع لمدة أسبوع إذا فعلت أمرا؛ ففعلته، وكان من المفترض ألا آخذ الج
- ما حكم من زنا خلال رمضان بعد صلاة التراويح من خلال المذهب المالكي؟.
- هل يمكن التخلص من التماثيل بوضعها في صندوق مغلق في البيت؟
- هل يجوز كتابة طفل متبنى بالاسم الأول للوالد الذي تبناه ويختلف باسم الجد و القبيلة وكذلك للأم ؟؟ مثال