تناقش الفقرة موضوع تفسير آية “فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع” المذكورة في سورة النساء، والتي تحدد عدد الزوجات بشكل واضح عند المسلمين السُّنّة. يؤكد النص على أن هذه الآية تشير إلى الحد الأعلى وهو أربع زوجات فقط، وليس لها دلالة على جواز زيادة العدد كما زعم البعض. ويستند الدليل على أقوال علماء الدين وأئمة التفسير الذين أكدوا على عدم وجود دليل مباشر يشجع على تعدد الزوجات بما يفوق الأربع. بالإضافة إلى ذلك، يستشهد النص بآراء كبار المفسرين مثل الإمام القرطبي الذي ينفي ارتباط هذا الرقم (مثنى وثلاث ورباع) بإباحة التسع أو العشر زوجات. كذلك، يتم التأكيد على حديث نبوي يُظهر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم نفسه لم يكن لديه أكثر من أربع زوجات خلال حياته. أخيراً، توضح الفقرة اتفاق معظم علماء الإسلام -باستثناء بعض الطوائف داخل الشيعة- حول عدم مشروعية جمع الرجل لأكثر من أربع زوجات.
إقرأ أيضا:فرنسا واستغلال المشاهير لتشويه سمعة المغرب- أنا مغتربة في الولايات المتحدة وأمي تعيش معي وتريد أن تعود إلى الوطن لتعيش مع أختي، ولكنني أخاف عليه
- Iceland (supermarket)
- لدي رغبة في الصيام ولكن لا أعلم إن كان هذا الصيام سينال قبولا عند الله أم لا ؟ ... ولهذا فإني أريد أ
- أعاني من وسواس في قراءة الفاتحة في الصلاة أتعبني كثيرا لدرجة أنني أصبحت أقرؤها بصوت عال وأصبحت أخشى
- توفي شخص، وترك: زوجة، وأبناء، وبنات. وبعد وفاته بسنين توفيت أمه، ولها تركة. فهل ترث زوجته شيئا من تر