يحدد تقسيم التركة بين الورثة وفقًا للشريعة الإسلامية أصولاً وقواعد صارمة، كمثال نصيب الأم من السدس كاملاً و نصيب الزوج ربع التركة إذا كان لديه بنات، بينما يحصل كل ابن بنت على مثل حظ الأنثيين من الممتلكات المتبقية بعد حصص الأم والزوج. يُوظف هذا التصنيف في سورة النساء كآية شرعية، ويؤكد الله تعالى فيها أحكام التوزيع بالمثل بين الذكور والإناث من الورثة، كما يبين النص أن الأجزاء المخصصة لكل ورثة تتأثر بوجود أو عدم وجود أبناء وأولاد. يُحذر النص من الاعتماد على معلومات محدودة لتقسيم التركة، ويُشير إلى ضرورة استشارة المحاكم الشرعية لتأمين توزيع دقيق للممتلكات وفق أحكام الشريعة الإسلامية كاملةً.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي لا تسمع كلامي في كثير من الأحيان، وبسبب ذلك أعاملها بقسوة بسبب عدم سماعها لي. هل أنا غلطان؟
- هل يجب دق أوراق المصحف بعد حرقها؟ أم يجوز رميها بعد الحرق؟ وهل من الصحيح أن حروف أوراق المصحف تصبح غ
- قمت بصيام رمضان الماضي، وعندي مرض مزمن -وهو التهاب الأمعاء التقرحي- وعند الصيام زادت الحالة لدي سوءا
- ما حكم الاستغفار أو ذكر الله عندما أقوم ببعض الأعمال التي فيها قذارة؟ مثلا؛ تنظيف الصحون المتسخة أو
- اشتريت سيارة من البنك على صيغة المرابحة، ولكن البنك اشترط أن تكون السيارة في حدود 100 ألف، ولكنني قم