في الإسلام، تُعد فترة العدة للأرملة أربع أشهر وعشرة أيام تبدأ من تاريخ وفاة الزوج، بغض النظر عن الالتزام بممارسات الحداد المحلية. هذه الفترة محددة في القرآن الكريم، حيث يُطلب من الأرملة أن تنتظر هذه المدة قبل الزواج مرة أخرى. في حالة والدتك، بدأت العدة بعد وفاة والدك مباشرة، لكنها اضطرت إلى مقاطعة هذه الفترة بسبب مراجعاتها المتكررة بشأن وضع الإقامة في تركيا. على الرغم من أن هناك عقوبات قانونية مرتبطة بكسر العدة عمدًا، إلا أنه يُعتبر إخلالًا بحقوق الله وقد يؤدي إلى عقوبات روحية مثل الحرمان من الثواب الجزيل أو التأثير السلبي على قبول الدعاء. بالنسبة للسفر خارج المنزل أثناء فترة العدة، يُسمح للمرأة المتوفى عنها زوجها بمغادرة منزلها خلال ساعات العمل لإدارة الأعمال اليومية، ولكن يجب أن تعود للنوم في منزلها كل ليلة. إذا كانت الرحلة قصيرة الزمن ومصاحبة لسلوك الأمثل للعادات الاجتماعية والقوانين العامة، فلن تشكل انتهاكًا لطقوس العدة المقررة دينيًا.
إقرأ أيضا:كتاب الصداع النصفي وأنواع الصداع الأخرى- تابع سؤالي السابق برقم: 2206311 . بدون مال و أكل و لا يهتم أو يسأل وعندما يعود يضع على الطاولة خبز و
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي وقد كنت في حالة غضب شديد نتيجة رميها قارورة العطر وشج رأسي وخرج الدم منه، و
- لقد أفتى بعض العلماء بأن الفائدة المثمرة في البنك الربوي حرام؛ ولكن بالإمكان إنفاقها في مصاريف خيرية
- لي أخت تبلغ من العمر ستين عاما وأصيبت بمرض السرطان منذ حوالي سنه وبدأت رحلة العلاج بالكيماوي وحالتها
- ما حكم لبس الأظافر الاصطناعية فوق الأظافر الطبيعية؟ مع العلم أن السبب ليس لعيب خلقي، أو لحادث، بل لل