يُقدّم النص صورة واضحة عن شأن معلم القرآن الكريم في الإسلام، حيث يرتقي بمكانته إلى مرتبةٍ مُحترمةً ورائدةً. يُؤكد الحديث النبوي الشريف على أن خير المسلمين هم من يتعلمون القرآن ويعلمونه للآخرين، وأن فضل العالم على العابد كفضل النبي عليه الصلاة والسلام على أدنى الخلق.
يشير النص إلى أهمية المعرفة الدينية ونشرها، إذ يعتبر تبادل المعرفة في بيوت الله محفزًا لتقوى الروح وبث السكينة. كما يؤكد أن الملائكة تُرفع أجنحتها لطالب العلم رضًا بما طلب، ويرث العلماء الأنبياء بالعلم الذي ينتقل عبر الأجيال. ويسلط الضوء على ثواب المعلم الذي لا ينقص من أجره شيئًا بمجرد نقل المعرفة إلى الآخرين، ويُقارن الحياة المنجسة بالحياة المقدسة التي تُحِدّز بذكر الله أو العلم أو المتعلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السبيبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشترينا أضحية موزعة -بقرة صغيرة تكفي لخمسة- على خمسة أفراد، فانسحب أحدهم، فهل يجوز للأربعة الباقين أ
- أفتونا مأجورين عن حكم هذه المسابقة التي نحن بصدد إقامتها، والتي وصفها كالآتي: 1.مسابقة ثقافية سنوية
- عندي ذهب كان شبكة زواج وتم حفظها عندي لمدة تزيد عن الثلاثة أعوام، فهناك زكاة عنها، فهل يمكن وضع وصرف
- العربي الملائم: معركة البانديت الأخيرة
- أنا متزوج منذ إحدى عشرة سنة، وعندي ولد وبنت. الولد عمره إحدى عشرة سنة، والبنت عمرها ست سنوات، والزوج