حكم الإيمان بالغيب، وفقًا للنص، هو الوجوب. يُعتبر الإيمان بالغيب أصلًا من أصول الدين الإسلامي، وهو أول صفات المؤمنين كما ورد في القرآن الكريم. لا يكفي في هذا الإيمان الإقرار الذهني فقط، بل يجب الإقرار والتسليم المطلق لله تعالى. هذا الحكم يستند إلى أن هناك العديد من الأمور الغيبية التي لا يمكن معرفتها إلا من خلال الوحي والسنة النبوية، مثل الحديث عن الله وصفاته، وعالم الملائكة والأنبياء، والجنة والنار. هذه الأمور لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال الخبر الصادق عن الرسول. لذلك، فإن الإيمان بالغيب ليس مجرد اعتقاد ذهني بل هو تسليم مطلق لله تعالى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إنزو فرنانديز: نجم كرة القدم الأرجنتيني
- هل لا وجود لطلاق الهازل في واقعنا المعاصر، لأنه لن يذهب أحد للمأذون ويدفع له مالا ويطلق ويكون بذلك ه
- الطريق السريع 27 في الولايات المتحدة
- أحييكم على هذه الصفحة التي أتاحت لنا الفرصة للسؤال والاستفسار عما يحير بالنا.. سؤالى أو مشكلتي هي أن
- ما الفرق بين قوله تعالى في سورة النمل آية33 «أولوا قوة وأولوا بأس شديد» وقوله تعالى في سورة الفتح آي