في الإسلام، يعتبر التعامل مع البنوك التي تُمارس الربا الفائدة حرامًا بشكل عام، وذلك استنادًا إلى نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. حيث حرم الله تعالى الربا صراحةً في كتابه العزيز، كما ورد في الآية الكريمة: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ” (البقرة: 278). وبناءً على ذلك، يُوصى المسلمون باختيار طرق استثمار حلال تتوافق مع تعاليم الدين الإسلامي.
ومن بين هذه الطرق الاستثمارات المالية الإسلامية مثل المرابحة والمشاركة والمضاربة، والتي تعتمد على مبادئ الشريعة الإسلامية في التعاملات المالية. الهدف الرئيسي للمستثمر في هذه الحالات يجب أن يكون تحقيق الأرباح المشروعة والالتزام بالأخلاقيات الدينية، مما يضمن أن تكون جميع المعاملات متوافقة مع تعاليم الإسلام. وبالتالي، فإن الاستثمار في البنوك الربوية يعتبر محرمًا في الإسلام، ويجب على المسلمين البحث عن بدائل استثمارية حلال لضمان سلامة أموالهم وتوافقها مع تعاليم دينهم.
إقرأ أيضا:الشّرجم أو الشّرجب (النافذة)- كنت أصلي، وأحسست أن هناك بولا قد نزل مني، أكملت الصلاة، ثم انصرفت منها. دخلت دورة المياه، فلم أجد أي
- يا شيخ, أنا شاب في 32 من عمري طوال حياتي يروادني شعور غريب فأنا لم أختر أن أخلق, أنا لا أريد الحياة
- Manchester Arndale
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ۞-للميت ورثة من الرجال: (ابن عم شقيق) العدد 3 ۞-للمي
- مشاكلي عظيمة، ولا أعرف حلها: 1- أفكر في النساء بطريقة جنسية، إذا رأيت أو سمعت صوتا. 2- قلبي مليء بال