يحرم التعامل مع بنك الألماس الدولي بناءً على الشروط المذكورة، حيث أن البنك يقدم دعمًا أوليًا بقيمة دولارًا كقرض، مما يجعل العميل شريكًا في البيع كسمسار. هذا الجمع بين القرض والمعاوضة محرم عند جمهور الفقهاء، لأنه يعتبر قرضًا جر نفعًا للمقرض، وهو ما يعد ربا. بالإضافة إلى ذلك، أكد مجمع الفقه الإسلامي على تحريم المتاجرة بالهامش، حيث يؤدي اشتراط الوسيط على العميل أن تكون تجارته عن طريقه إلى الجمع بين سلف ومعاوضة السمسرة، وهو في معنى الجمع بين سلف وبيع، المنهي عنه شرعًا. هذا النوع من التعامل يعتبر قمارًا، حيث أن الثمرة قد تحصل وقد لا تحصل، لأنها مرتبطة بأمر مجهول، وهو إحضار زبائن بالعدد المطلوب. كما أن الشروط غير واضحة ومجهولة الأجل، مما يزيد من مخالفتها للشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:المغرب العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي إحدى صديقاتي دائما تحكي عن مغامراتها اليومية وعن المحادثات التي دارت بينها وبين أحد الشبان مع أن
- أنا أريد أن أختم القرآن إن شاء الله ..عن روح جدي الميت ولكن هل أقدر أن أهب ختمتي لأكثر من ميت أم لا؟
- هل الدعاء علي الشاب الذي زنا بفتاة من قبل الفتاة بأن ينتقم الله منه، وأن تقول له منك لله وحسبي الله
- أعمل في قسم المحاسبة في شركة تقوم بإنتاج حجارة صغيرة للناس، وكذلك لمصانع الباطون، وتقوم أيضا بطحن حج
- أنا عاملة بمركز وهذا المركز له مطعم سعر تذكرة الغداء ستة دنانير ونحن العمال نفطر في هذا المطعم. السؤ