وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الجماع أثناء أذان الفجر هو ضرورة الانقطاع فورًا. هذا الحكم مستمد من الشريعة الإسلامية، حيث يعتبر استمرار الجماع بعد سماع الأذان إفطارًا غير مقبول خلال شهر رمضان. حتى لو تم الأذان قبل طلوع الفجر نفسه، وهو ما قد يحدث بسبب خطأ في التوقيت، فإن تأكيد طلوع الفجر، سواء عبر الرؤية البصرية أو استخدام الأدوات الحديثة التي تحدد الوقت بدقة، يجعل الوطء حلالًا. ومع ذلك، يجب على الزوجة الامتناع عن الجماع في هذه الحالة. هذا الحكم مستند إلى عدة أدلة قرآنية وسنية، مما يجعله قاعدة واضحة في الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- List of senators from New South Wales
- سرقت مبلغاً من المال من شخص معين بشكل متفرق وشاركت به جماعة آخرين في تجارة بارك الله فيها وبعد عشر س
- قال الله عز وجل في سورة الأنعام 148: سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا م
- هل يجوز شراء شيء دون قول البائع: بعت، وقول المشتري: اشتريت، إذا أمنت أنه لن يرجعه؟
- كنتم قد أفتيتم بجواز الانتفاع بما ينشر في الإنترنت لإعادة نشره بموقعي سواء كان ذلك بالاقتباس أم بغير