وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الذبح لدفع العين ليس جائزًا في الإسلام. يوضح النص أن الذبح الجائز هو ما كان تقرّباً لله تعالى فقط، أما ما ذُبح لغير وجه الله، مثل دفع العين أو الجن، فهو ليس كفراً ولكنه قد يؤدي إلى الشرك الأصغر. الشرك الأصغر يحدث عندما يضع العبد سبباً لما لم يذكر الله أنه سبب، مثل الاعتقاد بأن الذبح يدفع العين. ومع ذلك، فإن الشرك الأكبر يحدث عندما يتم الذبح تعظيماً وتقرّباً لسوى الله، وهو خروج من ملّة الإسلام إلى الكفر. لذلك، لا يُعتبر الذبح لدفع العين حلاً شرعيًا في الإسلام. بدلاً من ذلك، يرشد النص إلى طرق شرعية لعلاج الإصابة بالعين، مثل المواظبة على الطاعات والعبادات، قراءة الرقية الشرعية، واللجوء إلى الله من البأس والشدّة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صرع او صرعتِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فعلت ذنبا عظيما، وهو أنني علمت أن والدي على علاقة غير شرعية بإحدى الفتيات، ففضحت تلك الفتاة، وأخبرت
- زوجي حلف علي حلف طلاق، وقال« والله العظيم تكونين طالقا إذا لم تسافري غدا» ولم أسافر لظروف، وهو مسافر
- هل للزوج الحق في منع زوجته من التعرف على صديقات خاصة وهي وحيدة في الغربة بحجة الولاية؟.
- Naryan-Mar
- قيل إن عصا موسى عندما أصبحت حية أمام السحرة كان سعة فمها (8 ذراع- 80 ذراع- 800 ذراع- 8000ذراع)؟