يجوز للمسلم أن ينصح شخصًا آخر ويخبره بعيوبه مباشرة، بشرط أن يكون ذلك بهدف النصح والإنكار عليه ليرتدع عن المعصية. يجب أن يكون الأسلوب حسنًا حتى يتقبل النصح. ومع ذلك، لا يجوز القيام بذلك على سبيل الشماتة أو التعيير أو الإساءة أو التشهير به. في الإسلام، النصح والإنكار من صفات المؤمنين، ولكن يجب أن يتم ذلك بطريقة حسنة وبنية صادقة لهداية الآخرين. أما إذا كان الغرض من ذلك هو الأذى أو التشهير، فهو محرم ويعد غيبة. لذا، عند نصح شخص ما، يجب أن يكون الهدف هو إرشاده إلى الطريق الصحيح، وليس إيذائه أو تشهيره.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الصين أوبراين الثاني
- أنا شاب متزوج، وحصلت معي عدة خلافات: الأولى: حدثت مشكلة فعزمت زوجتي على الذهاب إلى أهلها، فقلت لها:
- يقولون: إن الله يحاسب الإنسان إذا كان في سن 15، لكن إذا نزل من الفتى المنيّ في اليقظة، وهو في سن 12،
- القرع (فيلم)
- أنا فتاة أحبّ شخصًا كافرًا، وأدعو له دائمًا في صلاتي، لعل الله يشرح صدره للإسلام، فهل أحاسب على حبّي