وفقًا للنص المقدم، فإن حكم شرب الخمر لعلاج حصوات الكلى هو التحريم. يوضح النص أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن شرب الخمر حتى لو كانت تستخدم كدواء، حيث قال “لا ولكنها داء”. هذا يدل على أن الخمر ليست دواءً، بل هي داء. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الطب الحديث على ضرر الخمر، حيث يمكن أن تسبب أضرارًا أخرى في الجسم.
النص يشدد أيضًا على أن هناك أدوية مباحة يمكن استخدامها لمعالجة الكلى دون اللجوء إلى الخمر. ويذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم “عباد الله تداووا ولا تتداووا بحرام”، مما يعني أن التداوي بالمحرمات مثل الخمر غير مقبول. يجب على المسلم أن يتجنب شرب الخمر حتى لو استفاد منها في علاج حصوات الكلى، لأن الله لم يجعل شفاء أمتنا فيما حرم عليها. بدلاً من ذلك، يجب البحث عن بدائل مباحة لمعالجة الكلى.
إقرأ أيضا:المهندس الفلكي ابن الصفار القرطبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي الكريم: نحن أسرة تتكون من ولدين وبنت أشقاء، بلغنا فوق 18 سنة مع والدتي، وهي حية ترزق إلى الآن ال
- هل يُطلق سراح الشياطين بعد ليلة القدر أم بعد انتهاء شهر رمضان.؟ و بارك الله فيكم.
- أود أن أسأل عن الحكم الشرعي للخطبة في الإسلام وعن الحقوق و الواجبات المترتبة علي كل من الخطيبين، موا
- الدائرة الانتخابية لولينغتون سنترال (نيوزيلندا)
- عبد العزيز البابطين