في الإسلام، يُعتبر رضا الزوج أمرًا أساسيًا عندما يتعلق الأمر بصيام الزوجة التطوعي، حيث لا يجوز لها أن تصوم وزوجها حاضر إلا بإذنه. هذا الحكم يستند إلى حق الزوج في الاستمتاع بزوجته بشكل طبيعي يوميًا، وهو حق وجوبي يجب أن يتمكن من الحصول عليه دون اعتراض. صيام الزوجة بدون إذن زوجها يمكن أن يؤدي إلى منع هذه الرغبات، مما يخلق شعورًا بالحرج لدى الزوج. ومع ذلك، هناك ظروف خاصة تُستثنى من هذا الحكم، مثل غياب الزوج بسبب السفر أو المرض أو صومه الشخصي. في هذه الحالات، لا تحتاج الزوجة لإذن زوجها لصيام النوافل، لأن السبب الأصلي للقيد ينعدم. بناءً على النصوص القانونية والفقهية الإسلامية المختلفة والمستندات التاريخية للأئمة الكبار مثل النووي والعراقي وابن عثيمين وغيرهم، فإنه لا يوجد مانع شرعي أمام المرأة من أداء فريضة الصيام المتعلقة بالتطوع إذا كان زوجها بالفعل يقوم بصيام مشابه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرة- تفرض الحكومة ضريبة سنوية على البيوت والشقق تسمى ضريبة السكن، لكن ييدو أن مصلحة الضرائب أغفلت شقتي ول
- أعمل في وظيفة أمين مخزن ونحن ثلاثة زملاء وتكررت سرقة بعض المعدات بالمخزن والشكوك حامت حول زميل لى نظ
- روكبروسان
- أنا لدي شركة بشراكة مناصفة بيني وبين أخي الذي يكبرني عمراً... عندما بدأنا العمل اكتشفت أن أخي يقوم ب
- Enrique García (Argentine footballer)