عبارة “كرم الله وجهه” عند استخدامها لتخصيص علي بن أبي طالب رضي الله عنه بالدعاء، تُعتبر من صنيع الرافضة الغالين فيه، وفقًا للفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. يشدد أهل السنة على ضرورة البعد عن مشابهة الرافضة في هذا الأمر، وعدم تخصيص علي رضي الله عنه بهذا الدعاء دون سائر إخوانه من الصحابة، مثل أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين. على الرغم من أن استعمال هذا الدعاء لجميع الصحابة لا بأس به، إلا أنه ليس من الأدعية المأثورة. الترضي عن الصحابة رضي الله عنهم هو الجاري بين المسلمين، كما جاء في القرآن الكريم. لذلك، ينبغي على المسلمين أن يساووا بين الصحابة في التعظيم والتكريم، وأن يترضوا عنهم جميعًا، كما أمرنا الله سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:حرب شربوبة أو حرب الثلاثين سنة بالصحراء المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم على هذا الموقع الجميل عمري 20 سنة تبت إلى الله، والحمد لله أصبحت علاقتي جيدة مع الله
- Guanare
- يحدث لي أمر في الصلاة وخصوصا في التسليم و هو نادر أنني حين أسلم التسليمة الأولى و أشرع في الثانية أت
- أريد أن أصلي أول الوقت، ولكنني أتأخر في الحمام، وفي أغلب الأحيان يخرج وقت الصلاة ولا أستطيع عمل شيء،
- ورثنا عن أبينا المتوفى أراضي زراعية كثيرة، منها ما يملكه أبي بالكامل، ومنها ما يملك منه حصة سهمية، و