يجوز للمسلم أن يفطر في رمضان لعذر شرعي مثل المرض أو السفر، ويُندب له أن يبادر بالقضاء بعد انتهاء شهر رمضان وزوال العذر. يُطالب من أفطر بعذر شرعي بالقضاء على وجه التراخي لا الفورية، ولكن لا يجوز تأخير القضاء إلى حين دخول رمضان التالي إلا لعذر. إذا أخّر القضاء دون عذر، وجب عليه دفع الفدية وهي إطعام مسكين عن كل يوم أخّره، وتزيد الفدية مع مرور أكثر من رمضان. الأعذار المبيحة للفطر تشمل المرض، السفر، الحمل والرضاع، الشيخوخة والهرم، إرهاق الجوع والعطش الشديد، والإكراه. إذا شرع المسلم في صيام واجب كقضاء رمضان أو كفارة يمين، فلا يجوز له أن يقطعه بالفطر دون عذر شرعي، وإلا كان آثماً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- انصحوني إخوتي في الله... أنا شاب مقبل على الزواج خلال الأيام المقبلة من فتاة حين اخترتها قصدت بها أو
- لماذا ذكرت الآية (وما توفيقي إلا بالله) من سورة هود مرة واحدة في القرآن؟
- جيم ماكغفرن (سياسي أمريكي)
- بارك الله فيكم وفي علمكم. أنا آكل حبوبًا لمرض نفسي (الوسواس)، ومكتوب في أعراضها أنها تؤثر على انتظام
- أود الاستفسار بخصوص معنى: (ملعون من كمه الأعمى عن الطريق) فما المقصود بكمه الأعمى عن الطريق؟. مع الش