يتناول النص حكم من أكل أو شرب في نهار رمضان ناسياً، حيث يُؤكد أن صومه صحيح ولا شيء عليه. يستند هذا الحكم إلى قول الله تعالى في سورة البقرة: “ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا”، مما يشير إلى أن النسيان لا يُبطل الصوم. كما يُستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول: “من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتم صومه، فإنما أطعمه الله وسقاه”. هذا الحديث يُوضح أن النسيان لا يُفسد الصوم، بل يُعتبر الصائم قد أُطعم وسُقي من الله. بالإضافة إلى ذلك، يشمل الحكم الجماع أيضاً، حيث يُعتبر الصوم صحيحاً حتى لو أفطر الصائم ناسياً، فلا قضاء عليه ولا كفارة. هذه الرحمة من الله تُظهر تساهله مع عباده في حالات النسيان، مما يعكس رحمة الله وتيسيره على المسلمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خرمزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي حقوق الوالدين؟
- أنا فتاة أبلغ من العمر 25 أعاني منذ فترة 10 أشهر تقريبا من عدم المقدرة على تحصين نفسي بالآيات القرآن
- هل يجوز لخطيب الجمعة صياغة خطبة الجمعة بطريقة تجعله يسأل المصلين وهم يجيبون؟ أم هذه طريقة مشروعة لجذ
- أنا امرأة أعمل، وألبس في الصيف صندلا يكشف بعض قدمي، وزوجي يجبرني على لبس الجوارب، ويقول إن كشف القدم
- سؤال ما هو حكم رفع الراية ذات الثلاثة نجوم راية الاحتلال الفرنسي في المظاهرات وما هو حكم رفع راية ال