في حالة وفاة والدك وتركه ميراثًا يتضمن دارًا أوصى بأن تكون وقفًا لصالح الفقراء والمحتاجين، فإن الحفاظ على هذه الوصية هو واجب شرعي. وفقًا للشريعة الإسلامية، فإن الوصية هي فعل محمود ومشروع، وقد ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية ما يؤكد ذلك. إذا كان والدك قد أوصى بثلث ماله أو أقل للوقف، فإن هذا الوقف لا يمكن تقسيمه بين الورثة بشكل عادي لأنه ليس ملكًا شخصيًا. يجب أن يبقى الوقف كما هو، ولا يجوز بيعه أو التصرف فيه خلافًا لإرادة الوالد الراحل. إذا حاول أحد إخوتك بيع حصته من العقار، فلا يجب الموافقة على ذلك لأن الوقف لا يمكن بيعه أو توريثه. يجب تذكير الجميع بعواقب تناول أموال الغير الحلال وكيف أن النار ستكون مصير أي جسم نما بسبب مال محرم. من المهم أيضًا تصحيح الوضع السابق فيما يخص بيع العقار بدون موافقتكم جميعًا، واتخاذ خطوات نحو تنفيذ وصية والدكم بشكل صحيح.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- أنا شاب متدين والحمد لله ولكن أنا أريد أن أعرف هل ما أعمله يقبل أو لا ؟؟ وهو أني أعمل وعملي يكون من
- هل يجوز للأب أن يمنع ابنته الرتقاء من الزواج رغم رغبتها في أن تتزوج ورغم أن من تقدم لها له خلق ودين
- Electoral district of Morialta
- Flemish Brabant (Flemish Parliament constituency)
- أريد أن تعطوني الجواب الشافي بالأدلة على حكم وضع الزهور والنباتات على القبور لأن من يجيز ذلك يستدل ب