في خاتمة النص، يُسلط الضوء على المكانة الرفيعة التي حظيت بها المرأة في الإسلام، حيث يُشير إلى أن المرأة قد نالت تكريمًا وتشريفًا عظيمين في ظل الدين الإسلامي. يُوضح النص أن المرأة كانت تعيش في الجاهلية بكرامة مهدورة وحقوق مسلوبة، ولكن الإسلام جاء ليُعلي من مكانتها ويُرفع من شأنها من خلال التزامها بأحكام الإسلام وتعاليمه. يُؤكد النص أن المرأة لم تنل مثل هذه المكانة في أي ملَّة أو ديانة أو قانون آخر. كما يُشير إلى أن الإسلام قد كفل للمرأة حقوقًا في جميع حالاتها، سواء كانت أُمًّا أو زوجةً أو فردًا مستقلًا. فقد جعل الإسلام برّ الوالدين، وخاصة الأم، من أكبر الكبائر، وكفل لها حقوقًا مثل المهر والنفقة وحسن العشرة. كما أقرّ الإسلام للمرأة حقّها في الميراث بعد أن كانت محرومة منه في الجاهلية، وجعلها شريكة الرجل في الإنسانية والثواب والعقاب. بالإضافة إلى ذلك، جعل الإسلام المرأة ملكةً في بيت زوجها وراعيةً ومسؤولةً عن أفراد عائلتها وشؤون البيت.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكطيفة- هل يوجد حقوق وواجبات على المرأة من الناحية المادية غير الزكاة على أموالها؟ مثل هل يجب عليها النفقة ع
- شيخي الفاضل: كان يمزح معي أحد أقاربي بعد أن سألته عن ربطة ربطها على إصبعه بسبب ألم, فقال لي هي عاملة
- قمت بتحميل فلم مرئي من you tube وبعد عملية التحميل والحفظ قمت في يوم من الأيام بفتح ذلك الملف، وفي أ
- سيكون في السادسة عشرة
- بسم الله الرحمن الرحيمسؤالي : أنا أحب زوجي حبا شديدا - ما شاء الله لا قوة إلا بالله - وأحب أن أناديه