في الإسلام، يُعتبر الختان من سنن الفطرة الواجبة على الرجال والنساء، ولكن إذا أسلم شخص بعد سن الثلاثين أو أكثر، فلا يجب عليه الختان إذا كان قد كبر في السن. بالنسبة لإمامة غير المختون، فهي صحيحة في الإسلام، بشرط أن يكون قد أزال النجاسة التي تعلق بموضع الختان. إذا لم يستطع إزالتها، فصلاته غير صحيحة ما دام قادرا على الاختتان. ومع ذلك، إذا خيف على المختون من الضرر خاصة في حال الكبر، فقد نصَّ الفقهاء على عدم وجوبه. كما أنه لا بأس في حق المسلم الجديد أن يؤخر الختان حتى يتمكن في الإسلام ويرغب في شعائره.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز إفطار يوم قضاء عن جدي المتوفى؟ أم يكون حكمه كحكم القضاء عن نفسي؟
- نحن ست بنات متزوجات وأمي توفيت وكانت تقيم في الشقة بمفردها وبعد الوفاة طالب صاحب الملك بإخلاء الشقة
- ما حكم من أخر صلاة الضحى مُتعمداً حتى يُصليها في وقت الكراهة؟ وهل يدخل في حكم الناسي والمضطر؟ وهل تُ
- أشكو لله همي، ثم لكم، فأنا لا أعلم ماذا أقول، لقد تعسرت علي برغم أني بحثت عن حل لهذه المشكلة، لكن ال
- كنت مسافرا، وزوجتي رآها أهلي وهي تخرج ليلا وتعود متأخرة فطلقتها، ثم تزوجت من رجل آخر، ولكنها عادت إل