دراسة الطب للنساء تُعتبر من فروض الكفايات، أي أنها واجب على الأمة ككل، حيث تحتاج الأمة إلى أطباء وأطباء من المسلمين. يُشدد النص على أن دراسة المرأة للطب أمر محمود ومطلوب شرعاً، بشرط الالتزام بالضوابط الشرعية. هذه الضوابط تشمل تجنب الاختلاط والخلوة، وتجنب فحص الرجال قدر الإمكان. ومع ذلك، إذا اقتضى الأمر الفحص والنظر، حتى لو كان ذلك إلى العورة، فإنه يجوز ذلك للحاجة، مع تجنب الخلوة واللمس وما لا حاجة إليه من النظر. اللجنة الدائمة للإفتاء أجازت الكشف على عورات النساء في حالات معينة، مثل إجراء عمليات تتعلق بأمراض النساء والولادة. الهدف من ذلك هو توفير عدد كاف من الأطباء والطبيبات المسلمين، لتجنب الاحتياج إلى غير المسلمين. بالتالي، دراسة الطب للنساء ضرورية ومطلوبة شرعاً، بشرط الالتزام بالضوابط الشرعية وتجنب المحرمات.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمامي فرصة ذهبية لشراء ساعة يد سويسرية رائعة لزوجتي بسعر أكثر من رائع، لكني وجدت شعار ماركة الساعة ه
- هل يجب على المرأة التي ذهبت إلى المسجد متعطرة، وهي تعلم أنها ستمر على رجال، ولكنها لا تقصد الفتنة أن
- أُجْبِرْت على الإقامة في تركيا بعيدًا عن أهلي، وأنا أعمل هنا، ولا أستطيع الخروج من هذه البلاد، ولشدة
- ما هو الفرق بين الطبع والتطبع مع إعطاء أمثلة؟. وشكرا.
- سؤالي حول شرعية العمل في الاستثمار عبر الإنترنت السؤال:1- الشركة تدعى الصندوق العالمي أو الأموال الو