في نقاش مثير للتفكير حول دور الحوار في دفع التغيير في مجتمع سلطوي، يتباين الآراء بين المشاركين. يرى بعض الأفراد مثل ناصر العماري أن الحوار ليس سوى محادثة افتراضية غير قادرة على إحداث تغيير حقيقي، مؤكدين على أهمية التقليد والقوة كمحرك للتغيير. من ناحية أخرى، ترى هادية بن موسى وأسد بن منصور وفريق آخر أن الحوار يمكن أن يشجع التفكير النقدي ويخلق أرضًا خصبة للفكر الجديد، مما يسمح بالتقدم المستدام حتى في ظل البيئات السلطوية.
مع ذلك، ينتقد منصور البركاني والحوار باعتباره أداة تغذّي السلطة القائمة وتعزز الاستقرار الحالي، مشيرًا إلى احتمال استغلالها لصالح المصالح الطبقية المسيطرة. إلا أن عبد الرشيد السمان وعبد الرشيد السمان الآخر يشددان على قيمة الحوار كوسيلة لإحداث تغيرات صغيرة ولكن ثابتة، معتبراً أنه لا ينبغي تجاهل تأثيره التدريجي بسبب الصعوبات التي قد تواجهه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّةبشكل عام، يُظهر هذا النقاش تنوع وجهات النظر بشأن مدى فعاليتة واستخدام الحوار كعامل رئيسي للتغيير في المجتمعات الخاضعة لنظام سلطة شديد. بينما يعبر البعض عن
- ستيفانيا ريفى
- ما جزاء من قذفت ابنها واتهمته باللواط أمام زوجته وهو بريء مما تقول، ليتسبب هذا اللفظ بفتنة بين الابن
- أنا فتاة أبلغ من العمر 19 سنة، تخرجت الأولى على دفعتي في الثانوية، وخلال كل السنوات التي سبقتها كنت
- أنا متزوجة وتشاجرت مع زوجي، لأنه يريد أن يقضي العيد مع أهله فى بلد آخر ويتركني وأولادي وحدنا، فحلف ع
- فضيلة الشيخ: جدي لوالدي رحمه الله كان له ولدان وثلاث بنات، زوج عمتي الكبرى سنة 1950 وأعطاها مبلغا كب