رأي الشرع في التبول واقفًا، وفقًا للنص، هو أن التبول واقفًا ليس محرماً، لكنه يُستحب أن يتبول الإنسان قاعدًا. هذا الرأي مستند إلى حديث عائشة رضي الله عنها الذي ينفي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبول قائما، مؤكدًا أنه كان يبول قاعدًا. ومع ذلك، هناك رخصة في البول واقفًا بشرطين: الأول هو أن يأمن الشخص من تطاير رشاش البول على بدنه وثوبه، والثاني هو أن يأمن انكشاف عورته. وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في بعض الأحيان، مما يدل على جواز التبول واقفًا إذا تم ذلك بأمان واحتياط.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي جزاكم الله كل خير: ما حكم الصلاة وراء إمام لا يلتفت عند السلام أي عندما يسلم يقول السلام عليكم
- List of earthquakes in Kazakhstan
- ما هو الرد على شبهة أن الله يحرم الربا على عباده ويبيحه لنفسه وفقا لقوله تعالى «من ذا الذي يقرض الله
- Tromsdalen detention camp
- أنا أعمامي في فلسطين، وعمّاتي في الأردن، وجميعهم وضعهم جيد جدًّا، وبعد وفاة أبي كنا بحاجة ماسة للمال