كان لعمر بن الخطاب، أحد أبرز صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، عدة زوجات بارزات في حياته. تزوج من زينب بنت مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح، وأنجبت له عبد الرحمن وعبد الله وحفصة. كما تزوج من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب، وأنجبت له زيد الأكبر ورقية. بالإضافة إلى ذلك، تزوج من أم كلثوم بنت جرول بن مالك، ولكن الإسلام فرق بينهما بعد إسلام عمر. ومن أمهات الأولاد، تزوج عمر من أم حكيم بنت الحارث بن هشام، وأنجبت له فاطمة. كما تزوج من عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل، وأنجبت له عياض بن عمر. ومن أمهات الأولاد أيضًا، تزوج عمر من جميلة بنت ثابت من الأنصار، وأنجبت له عاصم. ومن بين أمهات الأولاد، تزوج عمر من لهية، وأنجبت له عبد الرحمن الأصغر، المعروف بأبي المجبر. كما تزوج من فكيهة، وأنجبت له زينب، أصغر أولاده. ويذكر العيني أن عمر تزوج أيضًا من قريبة بنت أبي أمية بن المغيرة، ولكن الإسلام فرق بينهما بعد نزول الآية الكريمة ولا تمسكوا بعصم الكوافر الممتحنة.
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمها- يقول الشيخ البسام في توضيح الأحكام :« فالمترتب على المأذون غير مضمون إلا بالتعدي أو التفريط، فمن حفر
- لقد كتب أخي ورقة طلاق بالنص التالي: بسم الله الرحمن الرحيم آنا فلان الفلاني قد طلقت زوجتي فلانة بنت
- ذهبت لصلاة الجمعة في أحد المساجد، ووضعت حذائي على أحد الرفوف المخصصة للأحذية، وعندما خرجت لم أجد حذا
- لقد أنهيت دراستي الجامعية ـ ولله الحمد ـ وكنت قبل أن أبدأ دراستي أعمل في دولة أجنبية في عدة محلات تب
- ما الحكم لو استعمل الزوج سيارة زوجته التي اشترتها من مالها لتوصيل بعض الناس زعمًا منه بفعل الخير هكذ