في النص المقدم، يتم تقديم تفاصيل حول زوجات النبي إبراهيم – عليه السلام -. أولاً، تبرز شخصية سارة التي تعتبر الأم النبوية لأنها أم لسيدنا إسحاق ومن خلاله جاء الأنبياء الآخرون مثل يعقوب والأسباط. رغم أنها لم تحمل حتى سن المتقدمة، إلا أنها حملت بابنها إسحاق بعد سنوات من ولادة ابنها الثاني إسماعيل الذي انجبه إبراهيم من هاجر. هاجر بدورها كانت امرأة ذات مكانة عالية قبل أن تصبح جارية لدى الفراعنة، وكانت لها دور بارز في حياة النبي إبراهيم حيث اتبعته إلى فلسطين وتزوج منها لاحقًا.
بعد وفاتهما، تزوج إبراهيم من قنطورة التي أنجب منها ستة أبناء، بينما رزقه الزواج بحجون بخمسة آخرين. هذه المعلومات توفر نظرة ثاقبة عن العلاقات العائلية والنسب داخل قصة النبي إبراهيم، مما يكشف عن مدى التنوع والتحديات التي واجهتها الأسرة أثناء رحلتها الدينية والحياتية الطويلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- ما حكم ضرورة الاغتسال من الحيض في حالة عمل عملية استئصال ورم من الثدي، وتوصية الدكتور بعدم تعرض الجر
- أعمل في مؤسسة لجمع التبرعات، وتنفيذ المشاريع الخيرية، ولكنها في الفترة الأخيرة -مع ارتفاع معدل التبر
- ما علاقة الحجاب بالحياء؟وهل الحياء في المرأة يختلف عن الرجل؟
- Édouard Beaudoin
- بعض السائقين على طريق العمرة يفرض على الركاب إكرامية فهل يحل له ذلك؟ وهل يحل للمرشد أن يجبر الركاب ع