في النص، تُشرح آية (وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) من سورة النمل، حيث يُذكر أن النبي سليمان -عليه الصلاة والسلام- دعا الله أن يلهمه الشكر على نعمه التي أنعمها عليه وعلى والديه. يُفسر “أوزعني” بأنه طلب الإلهام والتوفيق للشكر المستمر على النعم، سواء كانت مادية أو معنوية. يُشير النص إلى أن سليمان -عليه السلام- كان يخشى من الغرور بسبب نعم الله عليه، مما دفعه إلى طلب الشكر الدائم. يُؤكد النص على أهمية شكر الله على النعم، حيث يُعتبر الشكر انفتاحاً للقلب ليرى المنّة والثناء على الله. كما يُوضح أن النعمة تشمل الحصول على ما يريده الإنسان والنجاة من المخاوف، مما يستوجب الشكر الدائم.
إقرأ أيضا:أبو مروان عبد الملك بن أبي العلاء زهرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Santol, La Union
- أودعت مالي في أحد البنوك الربوية، وأعلم أن أخذ الفائدة منه حرام، وعلمت أنه لا بد من سحب المال، وإيدا
- أستفسر عن شركة تعمل في التنقيب عن المعادن الثمينة، وبيعها، وتقدم فرصة لمن يريد الاستثمار معها، فأقوم
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتهالموضوع هو: نحن المسلمين في فلسطين المحتل
- هل يجوز إعطاء كفارة الجماع أثناء الحيض للأهل، علماً بأنهم فقراء وليسوا مساكين؟