يشرح الحديث الشريف الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، الثواب العظيم الذي يناله من يصوم شهر رمضان إيمانًا واحتسابًا. يشير الحديث إلى أن من يصوم رمضان مؤمنًا بفرضيته ومحتسبًا أجره عند الله، يغفر له ما تقدم من ذنبه. يُعرّف النص الصوم بأنه الامتناع عن الطعام والشراب وسائر المفطرات من طلوع الفجر حتى غروب الشمس، طلبًا لرضوان الله. أما الإيمان فيعني التصديق الجازم بفرضية الصيام، بينما الاحتساب يعني طلب الثواب من الله تعالى دون تأفف أو ملل. يوضح النص أن هذا الحديث يبين أن الصيام يجب أن يكون خالصًا لله، لا للرياء أو السمعة. كما يؤكد على أهمية تجديد النية كل ليلة لتحقيق هذا الثواب العظيم. ويشير النص أيضًا إلى أن صيام رمضان يؤدي إلى مغفرة الذنوب، واستبدالها بالمغفرة والعفو، ودخول الجنة من باب الريان.
إقرأ أيضا:علماء الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت الكثير على موقعكم عن العدة للزوجة أفادكم الله - وأريد أن توضحوا لي بعض الأشياء، ما جزاء الزوجة
- هل يجوز جعل فرقة الشعر في الرأس في اليمين أو اليسار؟ وجزاكم الله خيرا.
- أنا أعمل سائق تاكسي في كندا وثمن الرخصة التي أملكها أكثر من 160 ألف دولار, والسيارة حوالي 45 ألف دول
- أسأل عن شرعية الإقامة في هذه البلاد لمن أراد العيش فيها عموماً، ولمن أراد تحصيل بعض العلم غير المتوف
- رجل متزوج من نصرانية غير ملتزمة، أي: بلا دين، وهي غير محصنة؛ فقد كانت لها علاقات، فهل يكون العقد باط