في الشريعة الإسلامية، تُعد عدة المطلقة مرحلة مهمة يجب على المرأة الالتزام بها بعد الطلاق، وتختلف مدتها حسب الحالة الصحية والقانونية للمرأة. بالنسبة للمرأة الحامل، تمتد عدتها حتى وضع الجنين، بغض النظر عن مرحلة الحمل التي حدث فيها الطلاق. أما المرأة ذات الاستطاعة البيولوجية للتبويض والإنجاب والتي تنقطع عنها الدورة الشهرية، فتكون عدتها ثلاث دورات شهرية كاملة. في حال عدم وجود دورة شهرية بسبب مشكلات صحية أو بسبب سن اليأس، تقدر العدة بثلاثة شهور كاملة. خلال فترة العدة، يُستحب أن تقتصر نشاطات الزوجة المطلقة داخل منزلها مع احترام خصوصيتها وعدم ارتكاب أعمال محرمة كالزينة أمام غير المحارم. كما يُحظر عليها الخروج من المنزل لأسباب غير ضرورية والنوم خارجه، مما يعكس أنها مازالت مرهونة بزواج سابق لم يُفصل قانونيًا بشكل كامل.
إقرأ أيضا:جينات الاندلسيين بين الواقع العلمي والتدليسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الأزرق الهادئ
- زوجي عمره 62 سنة، يجلس على الانترنت ساعات طويلة، والنقال في يده باستمرار جاهز للاستعمال في كل لحظة ب
- إذا كنت سوف أكبر للصلاة ورفعت يدي وبالخطأ لمست يدي طرف حجابي أو وجهي، فهل بذلك تبطل صلاتي، لأنني عند
- ليلة مثل هذه
- في اليوم الثاني عشر لذي الحجة قمت برمي الجمرة الصغرى قبل أذان الظهر بثلاث دقائق، ورميت الجمرتين الوس