صلاة الأوابين، كما ورد في السنة النبوية، تُصلى عند ترمض الفصال، وهي اللحظة التي يحرق فيها الحرّ الشديد أخفاف صغار الإبل. هذه الصلاة تحمل مكانة خاصة لأنها تُعتبر من أفضل الأوقات لصلاة الضحى، رغم أن هناك أوقات أخرى قد تكون أكثر فضلاً. يُشار إلى المصلين في هذا الوقت بالأوابين، وهم المؤمنون الذين يتوبون ويعودون إلى طاعة الله وخضوعهم له. هذه الصلاة تجمع بين الاعتراف بخطايا الماضي والتأكيد على استمرارية التقوى والإيمان، مما يجعلها لحظة فريدة في حياة المؤمن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا تكلم شخص في القراءات بغير علم، وقال لبعض الأشخاص: هذه الكلمة القرآنية نقرؤها بهذه الطريقة في قرا
- ما هو حكم الشرع في أب لا يمتلك إلا منزلا يسكنه بصحبة بناته ، الأولى أرملة و لها طفلان و قد تركها زوج
- Josefina Capote
- ما رأي الدين في المصافحة وما هي الأدلة وماذا يمكننا أن نقول للشخص الذي يسألنا لماذا لا تصافح وهل كان
- أنا شاب عشت سنين الضلال قبيل زواجي، وعند ما تزوجت لم أركز على أن تكون زوجتي محجبة، أو حتى ملتزمة، فأ