الضوابط الشرعية للأوراد تتمثل في الالتزام بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث أن الأوراد التي لم تثبت لفظها عنه تعتبر بدعة إذا لم تتبع ضوابط معينة. يجوز الصلاة على النبي بصيغة لم ترد بشرط عدم تضمنها محذورا شرعيا. لا يمكن للذاكر تحديد وقت أو عدد أو كيفية للذكر إلا إذا ثبت ذلك بدليل صحيح. من اتخذ لنفسه وردا لم يثبت لفظه عن النبي صلى الله عليه وسلم، وحدد له عددا معينا أو التزم فعله في وقت معين، فقد وقع في البدعة. اتباع ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم هو الخير كله، ومن تأمل حال أصحاب الأوراد المخترعة وجدهم مقصرين في فعل ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من أذكار الصباح والمساء.
إقرأ أيضا:من أبرز اللغات التي تعتمد الأبجدية العربية (الحروف العربية) في كتابتهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم... قد سألت قبل سؤالا في (تعيين جنسية الجنين) فتلقيت الإجابة منكم. لكن قصدي به
- أوقات الصلاة في فنلندا كنا نصلي على برنامج الأذان من إسلامك فايندر، ولكن اكتشفنا أن هناك مواقيت أخرى
- ما هي الحالات التي يجوز فيها الوضوء مرة مرة؟
- لو سمحت بالنسبة لشراء فواتير لشركتي لتغطية مصاريف الشركة منعا من المشاكل التي تقع فيها الشركة مع الض
- إذا صدر من شخص فعل أو قول مكفر في الماضي، وبعدها تذكر وتشهد، ثم بعد ذلك تذكر أنه أيضا قد صدر منه فعل