عذاب قيس في الحب هو موضوع مركزي في شعر قيس بن الملوح، المعروف بلقبه المجنون. عاش قيس حياته مغموراً بشعر عاطفي يعبر عن حبه غير المتبادل ليلى الأخيلية، مما جعله رمزاً للعشق والألم في الأدب العربي القديم. قصائد قيس مليئة بالمرثيات والمدائح والتوسلات إلى محبوبته الغائبة، مما يعكس مدى تعلق قلبه بها. واحدة من أشهر قصائده هي “يا دار مَيّةٍ بِذي غَزَّةَ حَرَّةٌ”، التي تعبر عن الألم والشوق المستمر تجاه الديار التي قد تكون الأخيرة له قبل الرحيل. كما كتب قصيدة “ما كُنتُ أَدري ما الهَوى حَتّى رَأَيتني مُشتاقاً إِلَيك”، التي توضح نشأة الوله لديه بسبب ابتسامات وعيون ليلى الجميلتين. شعر قيس يجسد قوة التأثير الفني للتجارب الشخصية الإنسانية، حيث يستخدم مفرداته الخاصة لإلقاء الضوء على جمال ودقة مشاعره الداخلية. أعماله ستظل شاهداً على روائع تاريخ أدب العرب وحكايات عشقهم الخالد عبر الزمان والمكان.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سوق الصفارين (فاس)- عندما كان عمري 16 سنة كنت أزور صديقا لي يعمل في بسطة صغيرة لبيع الحلويات، وكنت أسرق منه بعض الأموال
- عمري 16 عاماً، وأتعرض أحيانا لمناظر جنسية، دون إرادتي، وعندما أستيقظ من النوم ألاحظ خروج شيء يشبه ال
- مشكلتي هي أني منذ 4سنوات اشتريت خط تلفون محمول ب250 جنيه ولكن قام أخي أثناء تركيبه بخدشه وحرقه فأعطا
- توجيت كوميون فرنسي جنوب غربي البلاد
- ما رأيكم في كتاب (الفقه الواضح) للدكتور محمد بكر إسماعيل؟