في الإسلام، يُعتبر علاج الشخص المصاب بالعين باستخدام وضوء العائن من الممارسات الموثقة في الأحاديث النبوية. هذا الوضوء ليس عبادة دينية تقليدية بل إجراء علاجي يهدف إلى إزالة تأثير العين. لا يتطلب هذا الوضوء نية خاصة لأنه ليس شرطاً شرعياً لرفع الحدث الطبيعي، بل هو وسيلة لإزالة الضرر. يمكن استخدام وضوء غير المسلم إذا كان هو العائن، حيث لا يوجد مانع شرعي من ذلك. يتم تنفيذ الوضوء بطريقة مشابهة للوضوء الروتيني ولكن مع بعض الاختلافات، مثل عدم توسيط الجسم والمفصل بين المرفقين والساقين، وتجفيف منطقة داخلية من الملابس تسمى داخل الإزار. هذه الممارسة تهدف إلى جمع أثر العائن بغض النظر عن عقيدته الدينية الأصلية. على الرغم من أن هناك إجماعاً على تفاصيل هذه العملية، إلا أنه يمكن تكييفها قليلاً لتلبية الاحتياجات الخاصة بشرط المحافظة على جوهر العمل الأصلي.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقة- أقرأ أحيانًا تعليقات على بعض الفيديوهات من مسلمين أو غير مسلمين فيها إساءة للدين، أو للنبي صلى الله
- إيونيا، ميزوري
- كارل لاوترباخ
- ما حكم ذكرالله تعالى بالدف والمعروف عند عامة الناس بالحضرة علما بأنها تشتمل على تعليم العوام من النا
- هل يجوز للرجل الزواج من امرأة مطلقة، لديها أطفال من زواج سابق، وتريد الاحتفاظ بأطفالها مع الرجل الذي