في المقال المعنون “أفق جديد لوعي متجاوز حدود البيولوجيا”، يتم استعراض نقاش حول مفهوم الوعي خارج الإطار البيولوجي التقليدي. تبدأ هاجر القروي بتأكيد دور البيولوجيا كمصدر رئيسي للوعي، لكنها تعترف بإمكانية تغيير فهمنا لهذا الأمر من خلال تطور المعرفة العلمية وخيال الإنسان. عبد الغفور بن فارس يتفق جزئيا مع هذا الرأي، لكنه يدعو إلى الحفاظ على انفتاح تجاه الأفكار المستقبلية والممكنات العلمية الجديدة. يتفق المتحدثان على ضرورة تجاوز الحدود الحالية لفهمنا للأمور واستعدادنا لتقبّل الحقائق غير المتوقعة التي قد تكشف عنها الدراسات المستقبلية. يركز الجدل على مدى احتمال وجود وعي خارج الإطار البيولوجي، مع التأكيد على تأثير تقدم العلم والثقافة الإنسانية في توسيع مداركنا المعرفية. الخلاصة هي دعوة لاستمرار البحث العلمي المفتوح بعقل راغب باستقبال المفاجآت والإمكانيات الجديدة فيما يتصل بفهم طبيعة الوعي بكامل ألوانه ومظاهره.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ- أنا بنت عمري 18 سنة، لما كنت في سن14 كان يتقدم لي رجال لخطبتي وكنت أرفض لصغر سني ودراستي، وإلى الآن
- بعد إذنكم: حاليا أنا وأمي مقيمان في شقة ملك، وهي تريد أن تقدم على شقة من الدولة سعرها قليل، ولكن يشت
- اقترضت مبلغاً من المال من قبل عمتي شقيقة والدي وقد طلبته مني في أحد الأيام ولم أكن أملك أن أرده إليه
- ما هي تفصيلات تطورات المهر في الإسلام، وجزاكم الله خيراً.
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهلي صديق الآن في حالة غياب عن الوعي (غيبوبة), كل الأسباب المادية (ال