في المناظرة حول دور السياسة في تعديلات قوانين اللجوء والهجرة، تبرز أمل بن علية كيف يمكن استخدام هذه القوانين كأداة سياسية لتحقيق مكاسب داخلية وخارجية. تشير إلى أن الحكومات قد تشدد القوانين لإظهار القوة أمام الناخبين أو تفتحها للتعبير عن التسامح، مع التأكيد على ضرورة مراعاة العوامل الأخلاقية والإنسانية. من جهته، يشاطر سراج الحق المهدي هذه الأفكار لكنه يحذر من أن التركيز المفرط على المنطق السياسي قد يبعد عن الأسس الأخلاقية والإنسانية. ويشير إلى أن استخدام اللاجئين في الحملات الانتخابية يمكن أن يؤدي إلى تجاهل المعاناة البشرية، مما يستدعي إعادة النظر في الأولويات والتركيز على القيم الإنسانية. يكشف الجدال بين الاثنين عن تعقيد القرارات السياسية المتعلقة بالهجرة، حيث تتداخل الاعتبارات السياسية والشعبية مع القيم الأخلاقية والإنسانية.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مراقب حسابات بشركة، وعند مراجعتي لحسابات عهدة شخص يعمل بالشركة وجدت عجزا بالنقدية، وتبين من كلام
- أريد أن أسأل: أنا طهرت بعد الفجر واستحممت بعد الظهر. فهل يمكن أن أكمل صيام هذا اليوم على أساس أنني ن
- حدثت مشكلة بيني وبين زوجي في المعاملة المالية, فأنا أعمل وأساعد بثلاثة أرباع المبلغ وأكثر في البيت,
- الإخوة الأعزاء والشيوخ الفضلاء في الشبكة الإسلامية، حياكم الله تعالى وبعد،،، قرأت في بعض كتب السيرة
- هل يجوز أن أقول أنا أرغب أن أحصل عليه في الجنة إن شاء الله إن قالوا لي لم لا ترغب في السفر مثلا أو ل